jeudi 24 novembre 2016

تونس أمازيغية


تونس ماهيش لبنان وماهيش قطر ومن لم يرد صعود الجبال يقعد لآخر الدهر بين الحفر
الملاحظ في تونس في السنوات الاخير هو لبننة تونس وقطرنتها كيف ؟ تونس والشعب التونسي وتاريخنا لا هو كمشة تجار سارحين في البحر ولا هو كمشة بدو سارحين بالابل ، مشروع جعل تونس دولة لايت كيما لبنان اربعة ملاين لداخل واربعة ملاين لبرة راس مالهم السياحة والفن والغناء وعروض الازياء والطبخ والماكياج وغيرها ولاهي كيما قطر زوز ملاين راس مالهم خدمات النقل الجوي والفندقة والتسوق واقامة الحفلات والمقابلات الودية العالمية وتنظيم التظاهرات الرياضية تنس وسباق سيارات بالبترودولار، من هذا المنطلق يتم تشليك القطاعات الرئيسية والثقيلة والتي تعتبر عمود فقري لكل دولة في مرحلة البناء الفلاحة والصناعة والبحث العلمي والانتاج المحلي والاستثمار في المعرفة والفكر ، الانسان التونسي من بكري مستقر ومن هذا المنطلق نظرتو للدنيا وللبناء مختلفة عن غيرو ، تونس دولة استقرار موش دولة عبور ، وبالتالي ليوم موش مسموح ما نكونوش ضمن الدول الصاعدة في العالم ، نجمو نحققوا اكتفائنا الذاتي في الغذاء ونتوجهوا للتصدير موش معقول أبسط مثال الجلبانة واللوبيا الخضرا نستوردوا فيها وغيرها من المنتوجات ، نجموا نمشوا خطوة كبيرة في الصناعة ، صناعات غذائية ، تحويلية وشبه ثقيلة ونتوجهوا بيها للتصدير كذلك ، نعطوا قيمة كبيرة للبحث العلمي والانتاج الفكري في السياسة والتخطيط والادب والثقافة والسينما والفنون وبناء شخصية تونسية صلبة موش مهزوزة ومستلبة ومايعة كيما توا ، هذا يكون بالالتفات والتوجه والتنسيق مع شقيقتنا ليبيا ودزاير والمغرب وتقسيم الادوار وتوسيع السوق الاستهلاكية مع بعضنا هذم الي ينفعونا لا خليج ولا تركيا ولا غيرهم ، سيبونا من لغة وشعار تلاقح حضارات وسياحة وبلد التسامح والفرح الدائم والسياحة وسنحاربهم بعروض الازياء والدربوكة والتسول والهبات والقروض الغربية والرهنية والصيرفة الاسلامية وقلوب الرمان متع أردوغان وتعاطف الفرنسيس والامريكان والشعب التونسي جيعان ...

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire