أصبح التونسي عربيا غصبا عنه بل أصبح يؤمن أنه عربي بفعل التخدير الديني و التعليمي و الإعلامي فأصبح التونسي بلغته الأمازيغية يغني و يرسم و يقاتل في كل البقاع من أجل '' الأمة العربية المزعومة''و يتفاخر و ينافس من أجل أن يضبط تاريخ و جغرافية الخليج الفارسي و أصبح يقال عن الأمازيغي الذي لم يلج المدرسة البطل الرياضي العربي و الممثل و العداء و البهلوان و كل شء تونسي أصيل أصبح عربي برضى المستلب نفسه.فكان واضحا أن انتصار التعريب الممنهج كان مزلزلا للشخصية الوطنية التونسية مما عطل كل مشروع وطني حقيقي في تونس.هل تسائلتم لماذا أصبحت إيران قوية تخيف كراكيز الخليج، ولماذا تركيا بأفلام مهند ونور الرومانسية سيطرت على عقول شباب وشابات العرب وأصبحت تستثمر في جيوب البترودولاريين بفضل الصورة السياحية التي صنعتها لنفسها بواسطة هاته الافلام، فأصبح إقتصادها بفضل هاته السياسة الترويجية من أقوى إقتصادات المنطقة، بينما نحن الأمازيغ لازلنا نقبع تحت خرافات العربان في وقت تقسم فيه أراضي كوكب مارس بين الدول الأوروبية والامريكية كما توضح خرائط وكالة NAZA على google Earthe.، لا أعرف ماذا اقول إلا أننا أكلنا يوم أكل الثور الأبيض...فمادامت العروبة تنخر عقولنا فلن تقوم قائمة لدول شمال افريقيا
mardi 8 janvier 2013
الانتماء القسري لتونس الى من الخليج الى المحيط
أصبح التونسي عربيا غصبا عنه بل أصبح يؤمن أنه عربي بفعل التخدير الديني و التعليمي و الإعلامي فأصبح التونسي بلغته الأمازيغية يغني و يرسم و يقاتل في كل البقاع من أجل '' الأمة العربية المزعومة''و يتفاخر و ينافس من أجل أن يضبط تاريخ و جغرافية الخليج الفارسي و أصبح يقال عن الأمازيغي الذي لم يلج المدرسة البطل الرياضي العربي و الممثل و العداء و البهلوان و كل شء تونسي أصيل أصبح عربي برضى المستلب نفسه.فكان واضحا أن انتصار التعريب الممنهج كان مزلزلا للشخصية الوطنية التونسية مما عطل كل مشروع وطني حقيقي في تونس.هل تسائلتم لماذا أصبحت إيران قوية تخيف كراكيز الخليج، ولماذا تركيا بأفلام مهند ونور الرومانسية سيطرت على عقول شباب وشابات العرب وأصبحت تستثمر في جيوب البترودولاريين بفضل الصورة السياحية التي صنعتها لنفسها بواسطة هاته الافلام، فأصبح إقتصادها بفضل هاته السياسة الترويجية من أقوى إقتصادات المنطقة، بينما نحن الأمازيغ لازلنا نقبع تحت خرافات العربان في وقت تقسم فيه أراضي كوكب مارس بين الدول الأوروبية والامريكية كما توضح خرائط وكالة NAZA على google Earthe.، لا أعرف ماذا اقول إلا أننا أكلنا يوم أكل الثور الأبيض...فمادامت العروبة تنخر عقولنا فلن تقوم قائمة لدول شمال افريقيا
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire